من نحن
مع سيْر الزمن ومع ارتفاع شأن الاختصاص والتخصص في العالم، ظهرت حلول لمشاكل كنا نظنها مستحيلة فيما مضى
وقد كان من ثمرات هذا التقدم في الاختصاص (منهاج البيان) الذي تضافرت فيه الجهود وتناغمت الأفكار بين مؤسسة دار الفرح في زيوريخ وهي مؤسسة ثقافية تعليميّة عربيّة سويسرية وفريق متخصص بالتأليف والإعداد وذا خبرة واسعة في هذا المجال من كافة أنحاء العالم لتقدّم للطّفل وللمعلّم وللمؤسسات التّعليميّة المعنيّة بتعليم اللّغة العربيّة منهاجًا متكاملاً ومحكمًا مخصصًا لتعليم اللّغة العربيّة للأطفال الناطقين بغيرها.
جاء المنهج وليداً من خبرات الترّبويين والمختصين وأصحاب التّجربة في تعليم اللّغة العربيّة للأطفال النّاطقين بغيرها حول العالم وبعون الله توصّلنا لما كنّا نطمح إليه متلافين بذلك ثغرات المناهج السابقة والتي كانت بعيدة عن معالجة خصوصيّة حالة المتعلم.
فريقنا
إنعام الحرستاني
نيرمين اسرب
لغتي وأفخر إذ بُليت بها
فهي الجمال وفصلها البيان
عربية لا شك أن بيانها
متبسم في ثغره القرآن
عبدالناصر سلطان سلّام
اللغة تصنع الإنسان وبها يُعرف
فكيف إذا كانت العربية الفصحى: بأصولها يضرب الإنسان بجذوره إلى عمق التاريخ، وبجمال تناغم حروفها يرق إحساسه، وبوفرة دلالات كلماتها يتسع فكره، وببديع تراكيب جملها يَرفع ذوقه، وبقداسة ثوبها القرآني تسمو نفسه
رنا الشويكي
أشعرُ بالفخر والاعتزاز لأنني ممن يتكلمون اللغة العربية منذ نعومة أظفارهم، بصرف النظر عن صلتها بتاريخنا العريق وربطنا كعرب الحاضر مع عرب ذلك الماضي المشرق، لها جمالٌ خاص، حيث أن مفرداتها البالغة في الدقة تعبر تماماً عما يدور في النفس من خواطرٍ ومشاعرٍ، تكاد تملأ قلبك من شدة دقة وصفها لما تشعر به، فأنا لستُ فقط ممن يتكلم اللغة العربية بل أنا حقاً ممتنةٌ لها.
مروة دباغ
اللغة العربية هي لغتي الجميلة التي أعتز وأفتخر بها وهي من أصعب اللغات تعلما، وتفوق سائر اللغات رونقا ويعجز اللسان عن وصف محاسنها
إن الذي ملأ اللغات محاسن……. جعل الجمال وسره في الضاد
لذلك يجب تفعيل دور هذه اللغة في حياتنا واستخدامها في جميع مناحي الحياة لإعادة بريقها
لمياء نجم
بعد مسيرة امتدت لأكثر من ثلاثة عقود في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، أصبحت أكثر إصرارا على توريث الأجيال القادمة أسرار وكنوز هذه اللغة الجميلة ؛ الغنية بمفرداتها وبلاغتها وتراكيبها . بل هي اللغة الوحيدة التي ستبقى حية محفوظة إلى ما شاء الله.بعد مسيرة امتدت لأكثر من ثلاثة عقود في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، أصبحت أكثر إصرارا على توريث الأجيال القادمة أسرار وكنوز هذه اللغة الجميلة ؛ الغنية بمفرداتها وبلاغتها وتراكيبها . بل هي اللغة الوحيدة التي ستبقى حية محفوظة إلى ما شاء الله.
هزار عزالدين ابراهيم
اللغة العربية عشق يسري في العروق، حروفها بحر لا ينضب، وكلماتها أمواج لا تعرف الجفاف.. كوني كاتبة في مجال الطفولة، أردت أن أنقل هذا الحب إلى قلوب الأطفال، لينهلوا من لغتهم ويستشعروا جمال معانيها وقوة مفرداتها فتكون المنارة التي تضيء دربهم للتعرف على دينهم وتراثهم.
خديجة السيد
في مسيرة حياتنا دوماً نتنفس لغتنا التي أحببناها وتذوقناها شعراً ونثراً وأدباً متنوعاً
كمعلمة أرى أن لغتنا الجميلة أمانة تعبر من خلالنا كنور عابر للأجيال….. و من واجبنا كحاملي لهذه الأمانة ..أن نبقيَ على جمالها وننقلها بأبهى صورة
رنا نقشبندي
لغة أهل الجنة.. أحببتها و استخدمتها في ألعابي و كتاباتي منذ الصغر.. وأسعى
جاهدة لنقل هذا الشغف اللغوي إلى أطفالنا عبر كتابات سليمة اللغة، ومحببة
العناوين، وقريبة الى قلوبهم، وتمس تفاصيل حياتهم
تواصل معنا
نرحب بأسئلتكم واستفساراتكم
حيث ستكون الاستشارية المختصة مستعدة لتأخذكم في جولة ضمن المنهاج و تطلعكم على تفاصيله و تزويدكم بصور عنه كما يمكنكم الاستماع إلى مقاطع صوتية منه و طرح الأسئلة حوله فلسفته و طريقة تعليمه
يمكنكم التواصل عبر منصات التواصل المدرجة:
أو عبر إرسال بريد الكتروني مباشر لنا:
